مكتب خدمة المجتمع والبيئة
نبده عن المكتب
مكتب خدمة المجتمع والبيئة هو احد المكاتب التي تقدم خدماتها داخل وخارج الجامعة ،حيت يتولى مهمة التنسيق والمشاركة في خدمة المجتمع والبيئة من خلال توعية ورفع قدرات أصحاب المصلحة وذوي العالقة داخل الجامعة وخارجها، وله العديد من المناشط مشاركة منه في خدمة المجتمع والبيئةالمحيطة .
أهداف مكتب خدمة المجتمع والبيئة
-1 المساهمة في رفع قدرات القيادات الادارية وتنميةمهارات المواردالبشرية الجتمعة والمجتمع المحيط .
-2 تطوير الاليات والاساليب المستخدمة في مجال خدمة المجتمع والبيئة
-3 نشر وتعزيز ثقافة خدمة المجتمع والبيئة لدى الطلبة واعضاء هيئة التدريس والكوادر المساندة
-4 التعاون المشترك مع المؤسسات العامة والخاصة في مجال خدمة المجتمع والبيئة
ســـيــاسـة مكتب خِــدمـة المـجــتمع والبـيـئة
يسعى المكتب الى تحقيق أهداف الجامعة خدمةالمجتمع والبيئة وأهدافها االستراتيجية.
المساهمة المستمرة في حل مشكلات التنمية والوعي البيئي .
التواصل المستمر مع المجتمع المحيط والوقوف على احتياجاته وتوجهاته
التواصل المستمر مع الخريجين وأصحاب المصلحة في الجامعة ..
تقديم الدعم العملي والتدريبي لكافةأطراف البيئةوالمجتمع .
اشراك الطالب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين في أنشطة ِخدمة المجتمع والبيئة.
تبنى دعم الانشطة البيئية والمجتمعية .
تعزيز الرابط بين إدارات الجامعةومكانتها
تحقيقا للاهداف التنمية المستدامة ( العمل المناخى )العلوم الصيدلانية وبالتعاون مع المركز الليبي لابحاث تغير المناخ نفذا ليوم السبت 2/3/2024 ندوة علمية حول البيئة والتغير المناخي والتي تاتى ضمن مبادرة البيئة المستدامة والتغير المناخي التى يرعاها مكتب خدمة المجتمع و البيئة بالجامعة .هذا وشاركت جمعية اص...
اقرأ المزيدفي بادرة انسانية تهدف الى نشر الوعي بمرض سرطان الاطفال تنظم جامعة طرابلس الاهلية بالتعاون مع ادارة الخدمات الصحية جنزور فعاليات اليوم العالمي لسرطان الاطفال بحضور لفيف من المهتمين والمختصينوتضمن هذا الحدث محاضرات توعوية حول مرض سرطان الاطفال و اهميتة والكشف المبكر عنه وطرق علاجة...
اقرأ المزيدبمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال .. إدارة الخدمات الصحية جنزور تنظم فعاليات توعوية عن مخاطر السرطان بأنواعه، بمشاركة مكتب الخدمة الاجتماعية بمراقبة تعليم جنزور وجامعة #طرابلس الأهلية وذلك بمدرج الاكاديمية الليبية للدراسات العليا جنزور...
اقرأ المزيد